واشنطن لا تعتبر الهجمات الإسرائيلية في رفح قد تجاوزت الخطوط الحمراء وتقول إنها لن توقفَ توريد الأسلحة لها، هذا في وقت تتزايد فيه الضغوط الداخلية والدولية على الرئيس الأمريكي لتشديد موقفه بعد مقتل عشرات المدنيين في القصف الإسرائيلي على رفح، فهل من خطوط حمراء متبقية لدى إدارة بايدن في هذا الملف؟