إعلان
المبلغ الذي يتحدث عنه يونكر هو 315 مليار يورو والذي من المفترض أن يستثمر لغاية 2017 في مشاريع الطاقة والنقل والتعليم والبحث العلمي. إلا أن المبلغ الذي يأتي بشكل مباشر من قبل الاتحاد الأوروبي لا يتعدى 21 مليار يورو. ومن المفترض حسب خطة يونكر أن يساهم في الوصول الى هذا المبلغ الضخم المستثمرين أنفسهم. فهل تنجح الخطة ومن يتحمل المخاطر في حال فشلت الخطة؟ أسئلة تبقى عالقة حول الموضوع.