أدهشت قلعة حلب بروعة بنائها الكثير من علماء الآثار. في عام 2000 خضعت القلعة لعمليات ترميم واسعة. غير أن دمار الحرب السورية ألحق انهيارات في سورها الرئيسي جراء تفجير أنفاق في محيطه.