كرة القدم تجمع ما فرقته السياسة
٢ أغسطس ٢٠٠٧
في العراق جمعت كرة القدم ما فرقه أهل السياسة، واحتفل العراقيون، بمختلف طوائفهم، وفي مختلف مناطقهم، بالفوز. بل إن التهاني جاءت من العالم أيضا. جوزف بلاتر، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم اعتبر فوز المنتخب العراقي بالبطولة إنجازا. والبابا بنديكت السادس عشر رأس الكنيسة الكاثوليكية، صرح قائلا: "بقدر ما بكيت مع العراقيين، فرحت معهمفي هذه المناسبة. إن هذا الحدث الذي شهد الفرحة المشتركة، يظهر رغبة الشعب العراقي في أن تكون الحياة طبيعية وسلمية".
المعلق الرياضي العراقي العتيد الاستاذ مؤيد البدري اعتبر الفوز مستحقا وعن جدارة:
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: مؤيد البدري)
والصحفي الألماني فولفغانغ فان كان، رئيس القسم الرياضي في إذاعة دويتشه فيله، شرح كيف نظر إلى هذا الفوز بعيون ألمانية:
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: فولفغانغ فان كان)
شارك المستمعون الكرام في تقديم التهاني وفي الرد على سؤال البرنامج: من هو اللاعب العراقي الذي سجل هدف الفوز في المباراة النهائية؟
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: أم حسين)
المشاركون أعطوا الجواب الصحيح، ولذلك كان لابد من إجراء القرعة لتحديد الفائز. وقد حالف الحظ المستمعة أم حسين، من بغداد.
ضمت مجلة "العراق اليوم" صفحة استراحة من بشار، زار فيها مدينة شتوتغارت.
وفي صفحة المرأة "لك اليوم" تناولت أمل موضوع "النساء وتشجيع الكرة" كما قدمت نصائح إلى النسوة اللواتي يعانين من البدانة. وكالعادة قدمت لنا وصفة لإعداد وجبة طعام شهية.