إعلان
استطلاعات الرأي الأخيرة أشارت إلى تفوق حزب البديل من أجل ألمانيا الشعبوي للمرة الأولى على الحزب الاشتراكي الديمقراطي. ألمانيا ليست حالة فريدة من نوعها، ففي كل أنحاء أوروبا يتزامن التدهور التدريجي للأحزاب الكبرى مع صعود أحزاب يمينية شعبوية تعد على ما يبدو بحلول بسيطة لمشاكل معقدة. فهل تجد الأحزاب التقليدية ماترد به على هذا التحدي للقيم الليبرالية والديمقراطية؟
من برلين يرافقكم في هذه الحلقة من كوادريغا: أحمد اعبيدة مع ضيوفه.