إعلان
قضى الصحفي السوري مسعود عقيل ما يقرب من تسعة أشهر في سجون ما يسمى بالدولة الإسلامية، حيث تعرض للتعذيب والتهديد بالقتل. وفي أيلول / سبتمبر 2015، أمن تبادل للسجناء الإفراج عنه. الآن أصبح سجين الإرهابيين صيادهم، في حين يعيش في مكان سري في ألمانيا. وبمساعدة بعض أصدقائه الأكراد، والبعض من داخل وحدات البيشمركة الكردية السورية ومن خلال بحثه الخاص على الإنترنت تمكن من تتبع بعض مؤيدي تنظيم الدولة الإسلامية، بما في ذلك من عرفهم خلال محنته التي استمرت تسعة أشهر في سجون تنظيم الدولة الإسلامية. بعضهم يعيش الآن في مساكن اللاجئين في أوروبا. مسعود عقيل أبلغ عن المشتبه فيهم الى السلطات الالمانية. وهناك المزيد من اللاجئين الذين يتبعون خطواته.