بعد وقوع زلزال، يبدأ العد التنازلي بينما تحاول فرق الطوارئ وأول المبادرين بعمليات الإنقاذ، تحديد مكان الناجين تحت أنقاض المباني المنهارة. عمليات البحث والإنقاذ بطبيعة الحال شديدة الخطورة، لكن مشاريع كـ CURSOR برعاية الاتحاد الأوروبي يمكن أن تجعلها قريبًا أكثر أمانًا فاعلية.