موجة كورونا ثالثة ضخمة ضربت ميانمار هذا الصيف وسط حالة فوضى وعنف تعيشها البلاد، فالمجلس العسكري يعتقل العاملين في المجال الطبي الذين يشاركون في الاحتجاج ضده، بل ويقتلهم أيضا. الوضع خارج عن السيطرة وسط انهيار النظام الصحي، فيما يوزع أحد المساجد أجهزة الأوكسجين على المرضى، بعيداً عن التحفظات الدينية.