تداعيات أعمال التحرش الجنسي التي وقعت ليلة رأس السنة في كولونيا لا زالت تخيم على الأجواء السياسية والشعبية في ألمانيا. ووزير العدل الألماني، هايكو ماس يؤكد على ترحيل عدد أكبر من المجرمين الأجانب بمجرد تطبيق قيود جديدة. ورئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال ينأى بنفسه عن مشاركة جزائريين في الاعتداءات ويرفضه تماما.