في الثلاثين من سبتمبر عام ألف وتسعمئة وتسعة وثمانين، كانت براغ على موعد مع التاريخ. إذ فر إليها آلاف الألمان الشرقيين، وتحديدا إلى سفارة ألمانيا الغربية هناك. وقد سُمح لهم بالمغادرة من ألمانيا الشرقية عبر قطارات.وبعد ثلاثين عاما يروي شهود العيان أياما سطرت التاريخ الألماني من جديد.