رغم تعويمه أكثر من مرة لم يستقر سعر الجنيه المصري إزاء الدولار الأمريكي. وزادت حدة المشكلة بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا والحرب بين إسرائيل وحماس إلى جانب تراكم ديون مصر الخارجية.