الخلاف يتواصل بين الحركة الشعبة والمدافعين عن حماية الدستور في إقليم كاتالونيا الاسباني. وتأجيل إعلان الاستقلال لم يغير من حالة الخوف في الإقليم. الأمر الذي زاد من تخوفات الشركات الكتالونية، ما دفع الكثير منها لنقل مقرها الرئيسي إلى خارج الإقليم واتخاذ مدريد مقراً لها.