تنشر تجارة الآثار بشكل خاص خلال الحروب والأزمات حيث تسود الفوضى. وتعد دول عربية كالعراق وسوريا في مقدمة دول العالم التي تتعرض آثارها للسرقة والتهريب إلى الخارج حيث يتم بيعها بطرق غير مشروعة.