إعلان
في منتصف القرن العشرين بدأت في ماربيا حركة النمو السياحي. وفي مطلع خمسينيات القرن الماضي اشترى "ألفونسو برينس تسو هوهنلوه" قطعة أرض زراعية كبيرة. وفي عام 1954 افتتح في تلك القرية حينها فندق نادي ماربيا، ليتطور مع الزمن ويصبح عبارة عن مجموعة من المنشآت المليئة بشقق السكن. ومع الزمن بنى كثير من المشاهير فيلات في ماربيا وضواحيها، لتصبح قرية الصيادين السابقة إحدى أماكن التقاء أثرياء العالم.