إعلان
رغم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يضيع فرصة لانتقاد الأقليات، إلا إنه يرأس جمعية "المثليون من أجل ترامب" في مسقط رأسه في ولاية كارولينا الشمالية. كما أنه لديه الكثير من المؤيدين السود في هذه الولاية أيضاً، حيث يظهر الانقسام الذي تشهده الولايات المتحدة بشكل واضح. ولإيجاد حل لهذه الأزمة، يجب على أنصار ترامب أن يتقبلوا هزيمته أولاً. ولكن بيتر بويكين وكثيرين من مؤيدي ترامب لا يريدون الاعتراف بنتيجة الانتخابات. ريبورتاج: شتيفان سيمونز