إعلان
بشعارات ضد الإسلام واللاجئين وأيضاً ضد المستشارة أنجيلا ميركل احتفل الحزب اليميني الشعبوي "البديل من أجل ألمانيا" بدخوله البوندستاغ، وفي ولاية ساكسونيا كان الحزب هو الأقوى على الإطلاق. العاصمة الساكسونية دريسدن شهدت أيضاً ولادة الحركة الاحتجاجية المناهضة للإسلام والمهاجرين "بيغيدا". مراسلة DW ميسون ملحم، سورية الأصل، أتت إلى دريسدن قبل أكثر من عشر سنوات للدراسة في جامعتها التقنية، وعادت إليها بعد الانتخابات للبحث عن أسباب النجاح الكبير للحزب اليميني الشعبوي في هذه الولاية.